لفضة قد تكون مضرّة بقدر ما هي مفيدة يتوقّف على الشخص اذا كان ينقص جسمه عنصر الفضة فانّه سيستفيد من امتصاص جسمه للحلية الفضية. وستفيده ضد الحساسية والمكروبات الجلدية والطفيليّات,اما اذا كانت الفضّة بالنسبة المطلوبة, عندها امتصاص هذه المادة عبر الجلد سيضر ,اذ ان الفضة من المعادن الثقيلة . السلاسل الفضّية قد تتفاعل مع الكبريت الموجود في الهواء أو في الماء مكوّنة كبريتيد الفضّة الّذي يسبب اسوداد السلسلة وبالتّالي اسوداد جلدنا.
ايونات الفضة تستعمل داخليا وخارجيّا" في محاربة الفطريات والمكروبات الضارة والطحالب المسببة للامراض,.
تستخدم الفضّة في تحضير كريمات لعلاج الالتهابات الجلديّة لمرضى السكّري .وفي حشوات السنان التي تبيّن بفحص خصل الشّعر نسبة الفضة في ارتفاع دائم اذ يحدث تسرّب هذه الفضة الى الجسم مسببة أمراض الحساسية والصّداع والدوخة وغيرها... لا لحشوات الفضّة والزّئبق .
حتّى في علاج السرطان, يستعمل سائل الفضة الحرّة ,الذي تحضّر بوسطة تغطيس اليكترودات (أقطاب) في الماء ووضع سلكا" من الفضّة فتتحرّر ايّونات الفضّة في الماء ,يشرب من هذا الماء للتخلّص من الفطريات والطحالب والمكروبات في الجسم والّتي يعتقد انّها السّبب وراء مرض السّرطان.,
وتستعمل الفضّة في تنقية المياه لهذا السّبب لأنّها أفضل من الكلور.
ولكن يجب الحذر لان الزّائد اخو النّقص. قد يزرقّ الجسم للابد كما حدث مع أحد الاشخاص دو الوجه الأزرق
ذو الوجه الأزرق الّذي استمرّ بتحضير ماء الفضّة وشربها لسنين وكانت النتيجة تسمّم جلده وتصبّغه للأبد
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق